حلب

لست أدري أيهما أغبى ؟ ذاك الذي يبكي على الأطلال …. أم ذاك الذي يحتفل . حلب تضحك ساخرة … منكم أيها الأغبياء … فسترحلون تباعا … وتبقى هي.